جانباً من حياة المركيز الفرنسي (دي صاد)؛ الذي سميت السادية علي اسمه، في أثناء حجزه في مصحة عقلية، وكيف كان يعامل معاملة خاصة، ويقدم له النبيذ واللحم، وله خادمة شابة تقوم بتهريب
كتاباته ونشرها، لأنها تلامس شيئاً فيها لاتعلم ما هو، مما يثير حفيظة (... قراءة المزيد
قُم بإرسال تقيمك النهائي