بعد وفاة (فهمي)، تمر خمس سنوات، ويخرج الأب إلي الحياة، ويقرر (عبدالجواد) العودة إلي منزل (زبيدة) العالمة، ويفاجأ أن طفلة الأمس (زنوبة) قد كبرت وأصبحت فتاة وتستطيع أن تجعل (السيد
عبدالجواد) يقع في حبها، ولكنها في نفس الوقت تحب (ياسين) ابنه دون أن ... قراءة المزيد
قُم بإرسال تقيمك النهائي