إنه السابع عشر من مارس. يتجه ليو وفلورا نزولاً في شارع بوليسا، وهما يؤديان مهامهما اليومية. لكن مع تقدم اليوم، تغرق المدينة في القلق، وتبدو خطط الأخوين للمستقبل وكأنها تبتعد…
قُم بإرسال تقيمك النهائي