يتبع العمل قصة (جلال الدين) الذي يصاب بصدمة كبيرة بوفاة زوجته ويقرر العيش في عزلة، وبعد مرور 20 عامًا ينتهي به المطاف بالعمل معلمًا صوفيًا والعيش وسط تلاميذه.
قُم بإرسال تقيمك النهائي