لوحة حسية لأب وعائلته، مُهَجَّرين في مجهولية فندق. وفي محاولاته الهادئة لإعادة بناء شعور بالبيت، يصبح الروتين فعلاً هشاً للمقاومة.
قُم بإرسال تقيمك النهائي