تدير فتحية مطعم صغير لعمال المنجم وتساعدها ابنتها التي لا تجد أمامها سوي أمها وعشيقها المعلم سعدون، ينزل إلي البلدة مجدي، شاب قادم من العاصمة كي يعمل مراقبًا للمنجم، ويكتشف البلدة
والظلم الواقع عليها وعلي أفرادها، ويبدأ عمله بالمنجم، ويعرف أن سعد... قراءة المزيد
قُم بإرسال تقيمك النهائي