لا يتحمل فتحي - وهو أحد الباشوات - أن يعيش في أحد الحارات بعد غضب شقيقه الأكبر من زواجه العرفي بممرضته الفقيرة فاطمة، وطرده له من القصر، فيهجر زوجته الحبلي بابنه، ليتزوج حسب رغبة
شقيقه ليعود إلي القصر مرة أخري، و يترك ابنه وينكر نسبه إليه، ويجتمع... قراءة المزيد
قُم بإرسال تقيمك النهائي