ككل يوم في حياته يستيقظ (سانتياجو) صباحا، ويذهب إلي المطبخ، ليري أن أفراد العائلة مجتمعون، ويبدأون فجأة في الغناء له "عيد ميلاد سعيد"، فاليوم هو عيد ميلاده، ويقدمون له الهدايا،
وعندما يبدأ في فتحها ومشاهدتها، يصل إلي هدية ابنه الأصغر صاحب العوينا... قراءة المزيد
قُم بإرسال تقيمك النهائي