يدير الناظر (عاشور صلاح الدين) مدرسته بمنتهي الشدة والقسوة، وبعدما يموت ليرثها ابنه (صلاح الدين) الراسب في الثانوية الذي لا يملك أية خبرة تذكر، فيترك المسئولية للوكيل الفاسد (سيد)
الذي يديرها لحسابه، ويلحظ ذلك أحد المدرسين فيبذل قصاري جهده ليرشد ... قراءة المزيد
قُم بإرسال تقيمك النهائي