يمارس مولاي يعقوب لعبة الروليت، ويتجول من سوق إلي سوق، ويمارس هذه اللعبة معتمدًا علي الصدفة والحظ، يلتقي مع رجل شديد البنية، يغير له حياته، ويبدأ في إهمال نفسه.
قُم بإرسال تقيمك النهائي