يواصل الجزء الثاني ما انتهي إليه الجزء اﻷول في حكايات حتشسبوت في العصر الفرعوني، وعلي الزيبق خلال العصر العثماني، وبشر الكتاتني رئيس القلم السياسي الذي يواجه تحديات جديدة في العمل
والحب، ويحاول أن يدل ابنه حسن علي الطريق إلي كنز يخبره بشأنه من خل... قراءة المزيد
قُم بإرسال تقيمك النهائي