بِعَصَا السيلفي غير الملفتة، يتحرك جوش دون أن يُلاحظ عبر أناقة دبي الفاتنة ويواجه مفارقة استضافة بارون النفط لصالون المناخ الأخير هذا في مدينة ترفيهية تكنو-يوتوبية شُيّدت في صحراء محترقة.
قُم بإرسال تقيمك النهائي