أمام الخرسانة الجائعة والمطور القاسي، يقف شاعر شامخاً، الحاجز الأخير ضد النسيان، كغالي يتحدى قيصر. يجمع الأصوات من الماضي، ويحيي الذكريات، وينسق قصيدة لتراث فيل جاك كارتييه العمالي، ملاذاً حيث…
قُم بإرسال تقيمك النهائي