يعيش رسام باهامي وحيدًا دون كهرباء أو فراش، وينام علي لوحاته. وفي سن الخامسة والسبعين، يصادق فنانًا أصغر سنًا ويكشف عن تشخيص إصابته بانفصام الشخصية في الخمسينيات والعلاج بالصدمة الكهربائية الذي نتج عنه وترك أثرًا دائمًا علي فنه وذاكرته.|||مجهول... قراءة المزيد
قُم بإرسال تقيمك النهائي