ذات ليلة كان (عمرو) يتجول في شوارع بحري، إحدي أحياء (الإسكندرية) الساحلية في أقصي أطراف المدينة، وبينما (عمرو) يعمل علي تصوير المادة الفيلمية لمشروعه، قاده شغفه لتصوير بعض الأطفال
وهم يلهون ويلعبون، شاهد اثنان من سكان الحي (عمرو) وهو يراقب الأطفا... قراءة المزيد
قُم بإرسال تقيمك النهائي