محروس صعيدي نازح إلي القاهرة منذ عشرين عامًا، خوفًا من الثأر، فهو يعمل في المتحف المصري، ويعيش حياته الطبيعية، ناسيًا أو متناسيًا كل ما يتعلق بقضية الثأر القديمة، وعندما يبدأ
بالتخطيط لحياة زوجية سعيدة مع من يحبها، يصله خبر خروج عويضة من السجن وي... قراءة المزيد
قُم بإرسال تقيمك النهائي