يجد الصحفيون الأمريكيون في السودان أنفسهم بين خيارين، إما العودة لديارهم والإبلاغ عن الجرائم التي رأوها، أو البقاء لمساعدة الضحايا، الذين قد يفقدوا حياتهم إذا فقدوا وسائل المساعدة.
قُم بإرسال تقيمك النهائي