يتناول الفيلم فترة انتشار وباء الكوليرا في عام 1947 في مدينة (القاهرة)، وبعض المدن المحيطة من خلال قصة صديقة (داليدا) التي يصاب حفيدها الوحيد بهذا المرض فتحاول إنقاذه بكل ما أوتيت من قوة قبل مرور مهلة الأيام الستة حيث يكون المصير الوحيد وقتئذ هو المو... قراءة المزيد
يقال ان هذا الفيلم من أسباب الاكتئاب النفسي الذي أصاب داليدا بسبب فشله علي المستوي التجاري، وانتقادات النقاد له بسبب عدم ملائمة الدور لداليدا حيث كانت تنطق اللغة العربية كالأجانب، رغم أنها من المفترض كانت تؤدي دور سيدة من حي شعبي.
تم إهداء الفيلم للفنان الأمريكي جين كيلي
آخر فيلم قامت (داليدا) ببطولته قبل إقدامها علي الانتحار
الفيلم عرض في سينما أوديون عام 2014 ضمن مبادرة زاوية.
قُم بإرسال تقيمك النهائي
0
تقييمات الزوار0مشترك
اترك تعليقاً
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
قُم بإرسال تقيمك النهائي