يفشل عطوة في دراسته ولا يجد طريقًا كي يتعيش منه سوي النشل، أثناء إحدي جولاته، يتقابل مع زميل دراسته شكري الذي يخبره أنه الآن مدير لإحدي شركات الأغذية، يشكو عطوة حاله، فيعده بتدبير
وظيفة لديه، إلا أن عطوة يلمح بريق الكذب في عيني شكري وينشل حافظة ن... قراءة المزيد
قُم بإرسال تقيمك النهائي