يشاهد الطفل (فيجاي تشوغان) والده، وهو يعذب بوحشية من قبل الشرير السادي (كانشا) الذي قام بشنقه أمام عينيه. يترك (فيجاي) البلدة مع عائلته واضعًا نصب عينية هدف واحد هو الانتقام…
قُم بإرسال تقيمك النهائي