تهرب وردة من قريتها معتقدة أنها قتلت هريدي الذي يريد أن يتزوجها، وتلجأ إلي رحمي المحامي الذي أتي لإنقاذها، فيحاول استغلالها لكي تكتب له توكيلًا لأملاكها. يقف منصف وكيل المحامي…
قُم بإرسال تقيمك النهائي