عبد متمرد سرق سيده فيلمون وهرب وأضاع ما سرقه في اللهو ليعيش حياة التشرد في شوارع روما، ويعمل عند بوديس ليحاول سرقته ويلقي في السجن ثم يسوقه القدر إلي العمل في قصر نيرون ومنه إلي
حلبة المصارعة، فتنقذه جوليا من الموت ليبدأ رحلة التوبة علي يد القديس... قراءة المزيد
قُم بإرسال تقيمك النهائي