في عام 2009، وداخل مدينة القاهرة العريقة، تدور حياة (خالد) المخرج الشاب الذي يحاول أن يصنع فيلمًا عن تلك المدينة، وما تحمله من أحلام. في الوقت الذي يعاني فيه من احتمالية أن يُطرد
من شقته، والفتاة التي يحبها تريد أن تهاجر خارج مصر، ووسط كل هذا يتذ... قراءة المزيد
فاز الفيلم بجاءزة كاليجاري من مهرجان برلين السينماءي الدولي.
كان من المقرر عرض الفيلم ضمن فعاليات مهرجان القاهرة السينماءي الدولي لعام، ثم اعتذرت إدارة المهرجان عن قبوله، وأرجعت ذلك في بيانها الصادر عنها أن الاتفاق جاء في البداية ليعرض ضمن مسابقة آفاق السينما العربية، لكن المخرج تامر السعيد طالب بعرضه ضمن المسابقة الدولية، ووافقت اﻹدارة بشرط عدم إرسال الفيلم ﻷية مهرجانات آخري لحين عرضه ضمن مهرجان القاهرة، وأضافت اﻹدارة بأن الفيلم قد عرض في قرابة العشر مهرجانات، مما دفع المهرجان للاعتذار عن عرض الفيلم ضمن فعالياته.
تم تصوير الفيلم علي مدار عامين وثلاثة فصول شتوية.
تم تصوير الفيلم قبل ثورة الخامس والعشرين من يناير، وتم مونتاجه بعدها.
ذكر المخرج تامر السعيد عن فيلمه (أخر أيام المدينة) أنه صنع هذا الفيلم في سبيل الدفاع عن حبه لمدينته محاولًا إظهار التناقضات التي وجدت فيها.
قُم بإرسال تقيمك النهائي
0
تقييمات الزوار0مشترك
اترك تعليقاً
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
قُم بإرسال تقيمك النهائي