في أواخر الثلاثينات، تصل أسرة البحار صلاح حزوم إلي مدينة اللاذقية قادمة من الإسكندرية، لقد بحث ابنه سعيد عنه دون جدوي بعد أن سمع العديد من الشائعات المثيرة للجدل حول اختفائه، يقرر
الابن أن يصبح بحارًا مثلما كان أبوه، ويتعرف بالقبطان عبدوش ويشاركه... قراءة المزيد
قُم بإرسال تقيمك النهائي