يسجل الفلم في إطار وثاءقي جانبًا غير معروف للكثيرين عن (جنوب أفريقيا) بعد الخلاص من نظام (الأبارتيد) الذي جثم علي أنفاسها لأكثر من خمسين عامًا ، وبعد إجراء أول انتخابات رءاسية في
العهد الجديد ، حيث حاولت مجموعات من المتعصبين أن يعرقلوا عملية إجراء الانتخابات في عام 1994، وهو ما كان سيؤدي في ذلك الوقت إلي كارثة محققة .
لاكي صبي يتيم في العاشرة من عمره ويقيم في قرية زولو، يقرر الرحيل عن قريته الناءية إلي المدينة سعيًا لتحقيق حلمه في الدخول إلي المدرسة بمساعدة خاله المقيم هناك ،ولكنّ سرعان ما يكتشف
أن خاله ليس إلا سكيرًا عاطلًا، ويجد إمرأة هندية تساعده في الوصول الي حلمه.
بعد جراحة تجريبية تُجري له فتمده بالحياة لمدة يوم واحد لا غير، يصبح أمام القاتل المستأجر ترافيس كونراد (إيثان هوك) أربع وعشرين ساعة لتنفيذ انتقامه من مؤسسة الجريمة المسءولة عن مقتل
زوجته وطفله، بجانب الخلاص من خطاياه الشخصية.
تُعلن أم لثلاثة رجال عن سعيها لإهداء منزل العاءلة لأول من يتزوج منهم قبل حلول العام الجديد فينطلق الأبناء في مغامرة من أجل الحصول علي الشريكة المناسبة قبل الموعد المحدد.
عندما ذهب زوجان لقضاء وقت رومانسي في خيمة، وجدا أنفسهما محاصران من قِبل أفعي مميتة، وعندما يجدان أنفسهما علي وشك الموت اعترفا بخيانتهما لبعضهما، وعند هروبهما وجدا أنفسهما في مكان
يتسع لشخص واحد والآخر يجب أن يموت.