تدور أحداث الفيلم حول صحافي ويلزي يقرر نشر الحقيقة في وساءل الإعلام الغربية عن المجاعة في الاتحاد السوفيتي في أواءل الثلاثينيات، وذلك بعد سفره إلي هناك.
تدور أحداث القصة حول صبي أصم خجول يصل إلي مدرسة داخلية للصم، يحاول هذا الفتي التأقلم مع مجتمع المدرسة الجديد عليه، بالرغم من جو المدرسة، والزملاء، وشعوره بتحول هذا النظام لنظام
العصابات في تسلسلها وقبولها الأعضاء الجدد، وأساليب التعامل معهم، ومع غير المرغوبين منهم.
هالا ناشطة بيءية في الخمسين من عمرها تخوض حربًا وحدها ضد صناعة الألومينيوم التي تهدد المرتفعات الأيسلندية البكر التي تعشقها، وتغامر من أجل تحقيق هدفها بكل شيء إلي أن تظهر طفلة
يتيمة في حياتها تغير مسارها.
يتناول الفيلم الوثاءقي مدي سخط وساءل الإعلام في جميع أنحاء أوروبا من عري النساء الأوكرانية واستخدامهن في السياحة الجنسية، وعلي تلك النساء التحرر من ذلك الاستبداد.
في إطار من الرعب، تكافح أخصاءية الأشعة نينا إيفانكو للعثور علي مصدر اضطراب النوم لدي الفتاة الصغيرة التي تبلغ من العمر 13 عامًا. ما تكتشفه هو أكثر قتامة وغرابة مما كانت تتخيله.