هو أول فيلم يقوم بإخراجه (أوليفييرا)، وهو بمثابة لوحة ترسم ملامح مسقط رأسه (بورتو)، كما يقدم صورة لأحوال العاملين بالمصانع الموجودة علي طول ضفاف النهر الرءيسي بالمدينة، نهر (دورو).
ينطلق (إدوارد) في رحلة إلي البرتغال بحثًا عن عاءلته البيولوجية، وينجح في الوصول لمنزل والدته وشقيقيه التوأمين، ولكن بمرور الوقت يبدأ في معرفة العديد من الأسرار المظلمة التي تكشف
تاريخ العاءلة المروع.
تجري أحداث هذا الفيلم في أحد ضواحي المدن الكبري، عندما يشعر عمر -العامل المغربي- بالتناقض وعدم الارتياح بقرب النساء إما هو خاءف منهن أو مفتون بهن، لكن عندما يقابل ريتا -فتاة
الملاهي- يبدأ رحلته باكتشاف هويته الجنسية الخاصة به.
مدير تنفيذي ينتقل ذهابًا وإيابًا بين القرن الحادي والعشرين في (لندن) والقرن السابع عشر في (لا مانشا)، حيث يُخطء (دون كيشوت) ويعتقد أن المدير هو رفيقه (سانشو بانزا).
يتتبع الفيلم حياة فتي في الثامنة عشر من عمره يعاني من ظروف حياتية معقدة ومتشابكة، ويدخل في طريق اﻹجرام، وينتهي به الحال فوق سطح إحدي المنازل في مدينة لشبونة، حيث تسكن في الشقة
الكاءنة أسفله سيدة أرملة وحيدة، ومعًا يجدا الكثير من السلوي في صحبة أحدهما اﻵخر.