خلال الحقبة الاستعمارية في (نيجيريا) ، يحاول ضابط الشرطة (وزيري) بكل ما لديه من جهد ودهاء أن يتوصل إلي الفاعل الحقيقي وراء سلسلة من جراءم القتل التي تستهدف اﻹناث في بلدة قريبة من
(أكوتي) في الغرب ، حيث يجب علي (وزيري) أن يحل هذه القضية قبل رفع العلم النيجيري في الأول من أكتوبر ، الذي يوافق يوم الاستقلال في البلاد .
عقب وفاة رءيس الكهنة، صار أويديكي هو الخلف الرءيسي لرءيس الكهنة الراحل في القرية، لكنه يصاب بمرض غامض، وهو ما يدفع والدته للظن بأن زوجة والده قد سممته، وفي نفس الوقت يفد إلي القرية
رجلان غريبان، أحدهما رجل بريطاني ومعه مترجمه الخاص.
يجول (سارو) البلاد بحثًا عن مرعي مناسب، فيما تتسبب علاقته بزوجة الملك في وضع حياته في مأزق كبير، قبل أن يسعي لإيجاد طاءر يملك القدرة علي منحه فرصة أخري في الحياة.