في عام 1983، تعيش امرأة فقيرة في الثانية والثلاثين من عمرها في تشيلي، خلال فترة الحكم الديكتاتوري للقاءد أوجوستو بينوشيه، وبينما تسعي لتحقيق أحلامها، تصطدم بالواقع المؤلم.
تدور أحداث العمل حول المطربة الشابة (جورجينا)، والتي تتبع طفلتها حديثة الولادة والتي تعرضت للاختطاف في ظروف غامضة، لتكتشف الأم عالمًا واسعًا من تهريب الأطفال وعيادات التوليد
الوهمية.
بين مجموعة من الأشخاص العاملين في منجم، ومع تجاهل مالك المنجم للتحذيرات من احتمالية انهيار المنجم وخطورته علي العمال بداخله، ينهار أحد أجزاء المنجم ويسد طريق الخروج الوحيد أمامهم،
ينجح العمال الثلاث وثلاثون في الوصول إلي غرفة الإنقاذ الموجودة بالمنجم، لكن يزداد الوضع صعوبة مع قلة الموارد المتاحة.
يستعرض الفيلم حياة بعض علماء الفلك الذين يجوبون صحراء (أتاكاما بتشيلي) بحثًا عن إجابات تخص كيفية وجودنا هنا، وماهية الحياة، وبجوارهم مجموعة من النساء باحثات في الرمال عن أجزاء
أجساد أحباءهم الذين تم نفيهم بشكل غير رسمي بواسطة نظام (بينوشيه).
إيفان ويبر رجل متزوج وسعيد بحياته الطبيعية، في ليلة ممطرة يجلس فيها وحيدًا في منزله، يفاجأ بفتاتين تطرقان باباه طلبًا للمساعدة، لكنهماتريدان الدخول إلي منزله بأي ثمن، لتأخذ الأمور
منعطفًا غير طبيعي علي الإطلاق عندءذٍ، ويتحول الأمر برمته إلي مطاردة شرسة.