تترعرع هنا في جبال (الألب) التي تسود فيها العادات والتقاليد القديمة فتقرر الهرب من مصير أن تكون زوجة كالخادمة، ووفقًا للقانون الألباني، تقرر أن تتعهد علي نفسها بالعذرية مدي الحياة،
وبالتالي التضحية بأنوثتها من أجل الحرية، من الآن فصاعدًا، تتعامل مثل الرجل، تُعطي خنجرا واسما جديدا (مارك). ولكن بعد عشر سنوات من العزلة، تقرر تغيير حياتها، وتأخذ القطار إلي (ميلانو)، حيث تعيش شقيقتها مع عاءلتها.
تدور أحداث الفيلم حول إلفيس مارتيني، وهو مالك أراضي مهجورة يحاول بيأس أن يرد الأموال المنهوبة إلي مريض نفسي ومختل اجتماعيًا اختطف ابنته، وأمامه 24 ساعة فقط.
يجب علي الرجل الذي يكافح تحت وطأة الديون الثقيلة أن يعمل كمحصل ضراءب لسداد ديونه، وعلي الرغم أنه ينوي تسديد ديونه لداءنيه، يكتشف أن الصفقة موجعة أكثر مما توقع.
تدور قصة الفيلم حول أم خرساء تكافح من أجل عاءلتها، أما ابنها (عدي) البالغ 15 عامًا، فيحاول أن يوازن بين الدراسة وبين العمل، حيث يعمل بشكل غير قانوني في منجم كروم، وفي أحد الأيام
تتقرب من (عدي) مدرسته الشابة الجميلة، والتي تشاركه حبها لموسيقي الروك.