يحكي الفيلم في قالب من الدراما عن قصة من الحياة الواقعية لإمرأة كفيفة لا تمتلك منزلًا لها، ومن بعدها يتفق إخوتها أن تستضيفها كل أخت منهم لمدة شهر بالتبادل.
يجب علي الرجل الذي يكافح تحت وطأة الديون الثقيلة أن يعمل كمحصل ضراءب لسداد ديونه، وعلي الرغم أنه ينوي تسديد ديونه لداءنيه، يكتشف أن الصفقة موجعة أكثر مما توقع.
تترعرع هنا في جبال (الألب) التي تسود فيها العادات والتقاليد القديمة فتقرر الهرب من مصير أن تكون زوجة كالخادمة، ووفقًا للقانون الألباني، تقرر أن تتعهد علي نفسها بالعذرية مدي الحياة،
وبالتالي التضحية بأنوثتها من أجل الحرية، من الآن فصاعدًا، تتعامل مثل الرجل، تُعطي خنجرا واسما جديدا (مارك). ولكن بعد عشر سنوات من العزلة، تقرر تغيير حياتها، وتأخذ القطار إلي (ميلانو)، حيث تعيش شقيقتها مع عاءلتها.
تدور أحداث الفيلم حول إلفيس مارتيني، وهو مالك أراضي مهجورة يحاول بيأس أن يرد الأموال المنهوبة إلي مريض نفسي ومختل اجتماعيًا اختطف ابنته، وأمامه 24 ساعة فقط.