فيلم وثاءقي يحكي عن كتيبة من الجيش الأمريكي أرسلت في مهمة في معقل (طالبان) في (جنوب أفغانستان) ، لكنها تعرضت لهجوم هو الجحيم بعينه ، يحكي أيضا عن نجاة هؤلاء الجنود ، وعودتهم للوطن
، ويسلط الضوء علي المشاعر الإنسانية لهؤلاء الجنود وهم وسط الهجوم ، والآثار النفسية التي تبقت لهم بعد العودة .
ست فتيات علي مشارف سن البلوغ، مستعدات تمامًا لأن يصبحن مخلوقات غير عادية، منهن (كيمسي) الكمبودية، في الرابعة عشر من عمرها، والتي اضطرت لبيع عذريتها في سن الثانية عشر، (عزيزة) من
(أفغانستان)، والمُهددة بأن يُطلق عليها الرصاص إذا ذهبت للمدرسة! (كاتي) من (أستراليا)، والتي تتعافي من محاولة انتحار.
يعيش ساءق يدعي (عباس) رفقة ضابط شرطة (بينامين) في مدينة كابول، حيث تقع العمليات الانتحارية والتفجيرات، ويقرر (بينامين) ترك عاءلته بسبب خوفه علي حياته. حياة لا يمكن تصديقها حينما
يعيش الإنسان في الخوف طول الوقت.
تدور احداث الفيلم في أفغانستان عام 2016 حول شباب أفغان في آخر سنة دراسية لهم في جامعة كابول، وقرروا أن يفتتحوا مركزًا ثقافيًا في قلب العاصمة الأفغانية كابول.