تطلب سعاد من زوجها عبدالقوي شراء بخور لها، وخطط خليل وسالم للقيام بمهمة في عدن ويتجهزان للسفر.
يسافر عبدالقوي وزوجته رفقة عدة أشخاص أخرين، ويعجب احد الراكبين بالحافلة بفتاة ابنة رجل عجوز يحمل حقيبة في يديه لا يريد تركها أبدا.
يقوم خليل وسالم بحادث أثناء ملاحقة الحافلة، ويصعد هزاع وزوجته وسط غضب عبدالقوي منهما، وفجأة يلبسان أقنعة ويهددان الركاب بواسطة المسدسات.
يطلب هزاع وزوجته من الركاب إعطائهما الهواتف والبطاقات الشخصية إلا ان بشير و زوجته يرفضان لكن هزاع يجبرهما بالتهديد.
ترسل السلطات في لندن إلي الشرطة اليمنية أن خبير بريطاني وقع اختطافه في حافلة وتعتقد أن تنظيم القاعدة وراء العملية.
يجعل هزاع طفل صغير يبيع الماء البارد يصعد إلي الحافلة، ويطلب من الركاب إخباره بالطعام الذي يريدونه ليرسله إلي الضابط لجلبه.
يحكي هزاع كيف تم طرده من الشركة هو وجميع الموظفين دون إعطائهم أي تعويض، وتقدم الشرطة الطعام للركاب وتطلب من الخاطفين إخلاء سبيل جميع الركاب.
يصاب طارق بطلق ناري من طرف الضابط فتقوم الدكتورة عهود بمعالجته، ويطلب من هزاع مرافقته إلي سيارة الإسعاف وإعادته معه.
تعالج الدكتورة عهود - طارق وهزاع غير خائف من هروبها، بينما يحاول الضابط التنسيق مع زملائه للقبض علي الإرهابيين كما هم يعتقدون.
لا يشعر توماس بالخوف من هزاع بل بالعكس يتعاطف معه، وينجح عبدالرحمن في إقناع شابين بالانقضاض علي هزاع وزوجته أثناء نومهما.
قُم بإرسال تقيمك النهائي